مواطنة قوية تعني الالتزام بحقوق وواجبات الجميع، بغض النظر عن العدد أو الانتماء الديني، فتعزيز الشمولية يتطلب من جميع أفراد المجتمع، بما في ذلك المؤسسات الحكومية والمدنية، العمل بجد لضمان أن حقوق الأقلية الدينية ليست مجرد رموز طائفية، بل هي جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وحقوق الأفراد يجب أن تُعتبر أساسية لضمان سلامتهم وأمنهم وكرامتهم، وتساهم في تعزيز الهوية الوطنية التي تتجاوز الفروق الدينية
