المجتمع الدولي اليوم أن يأخذ بزمام المبادرة فيه من خلال القيام بتشكيل لجان تقصي للحقائق والمتابعة ودراسة الأوضاع والسعي لأن تون هناك قوة ضغط دولية تلعب دورها في التأثير على الأطراف المعنية بهذه الأزمة وتضع لها حلاً ملزماً، طريقة الحل هذه أو بالأحرى حل الأزمة في هذا الوقت، فإنها ستكون أفضل بثير من حلها بعد أن تقع الفأس على الرأس، حيث سيكون الحل إلى جانب ونه ملفاً ثيراً فإنه سيصبح أثر تعقيداً وأصعب بثير مما قد يتصوره المرء خاصة على دولنا العربية